أحمد راضي.. وشجون من زمن صدام
أحمد راضي.. وشجون من زمن صدام
وسط عشرات آلاف الأبرياء الذين حصدهم وباء “كورونا” حول العالم، توقفت عند واحد أحدثت وفاته في قلبي جرحاً حزناً عليه، وعلى أيام خوالي كانت بلا هموم. أيام الطفولة والصبا التي عرفت فيها اسمه،وتعلقت حبا ببلده. البلد الذي عشت وعاش معه العرب أيام انتصارات وزمن أمجاد ولحظات نشوة معزعيم هدد بحرق نصف إسرائيل،